علاج هشاشة العظام

علاج هشاشة العظام


هشاشة العظام

العظام متمثل في نسيج عظمي ينهي استبداله طول الوقت، إذ يقوم البدن بإنتاج نسيج عظمي حديث ليحلّ دكان النسيج العظمي العتيق الذي ينهي تحطيمه بأسلوبٍ متواصل، وتحتسب هشاشة العظام من أفضَل المشكلات الصحية التي تصيب العظام، حيث تحدث الكدمة بالهشاشة حالَما يصبح كمية تحطيم النسيج العظمي أضخم من مقدار تصنيعه، الأمر الذي يجعل العظام واهنة وهشة، ومن ثم، فإن العظام تصبح عرضة للكسر حتى لدى التعرّض لضغط طفيف مثل القيام بالانحناء أو العطس، وتجدر الإشارة أنّ السيدات والرجال عامتهم عرضة للإصابة بهشاشة العظام، غير أن تمثل الحريم اللاتي تجاوزن سن اليأس أكثر عرضة من غيرهن للإصابة بهشاشة العظام، وسوف يتم الحوار أثناء ذاك النص عن دواء هشاشة العظام، وغيرها من الأشياء.


أنواع هشاشة العظام

ثمة نوعان رئيسان من هشاشة العظام، إذ أنّه يمكن تجزئة هشاشة العظام تشييدًا على العوامل المؤدية للإصابة، فهناك الكثير من الأسباب أو العوامل التي قد قوم بدورًا في السحجة بهشاشة العظام، كالتقدّم في السن، السلوكات والإجراءات اليومية، عدد محدود من المشكلات الصحية، إضافة إلى عدد محدود من أشكال العقاقير وغيرها، مثلما أنّ هشاشة العظام من الممكن أن تكون غير معروفة الدافع في قليل من الحالات، وبمظهرٍ عام، فإنّه يمكن فرز أشكال هشاشة العظام على النحو المقبل: مرض هشاشة العظام الأولي: يشطب خسارة النسيج العظمي لدى الرض بهشاشة العظام من النمط الأولي نظرًا لبعض الأسباب المتعلقة في التقدّم بالسن، وقد تكون هشاشة العظام من الفئة الأولي غير معروفة الدافع في قليل من الحالات. مرض هشاشة العظام الثانوي: يكمل ضياع النسيج العظمي لدى السحجة بهشاشة العظام من النمط الثانوي نظرًا لبعض أشكال العقاقير أو قليل من المشاكل الصحية أو قليل من الأعمال مثل شرب السجائر أو شرب الكحول.


أعراض هشاشة العظام

يلقب مرض هشاشة العظام من حين لآخر بالمرض الصامت؛ ولذا لأنّ الفرد الجريح قد لا يتكبد من أي مظاهر واقترانات في المراحل المبكرة للمرض، فهو يتطوّر على نحو تصاعدي، وقد لا يدري الفرد بأنّه جريح بذلك الداء سوى لدى الاصابة بكسرٍ ما في العظم، إذ توميء كسور العظام إلى وصول مرض هشاشة العظام لمراحل متطورة، وتعد الكسور التي قد تصيب العمود الفقري أو الرسغ أو الورك من أهم مظاهر واقترانات هشاشة العظام شيوعًا، وتجدر الإشارة أن مظاهر واقترانات هشاشة العظام قد تتفاوت في حدتها من فردٍ لآخر، وبمظهرٍ عام، فإنّ هنالك العدد الكبير من المظاهر والاقترانات التي قد توضح لدى وصول الداء إلى مدد متطورة، وقد تحتوي تلك المظاهر والاقترانات ما يلي:وجع الظهر، وقد يكون ذلك الوجع صارمًا نظرًا بسبب وجود كسر في عظام العمود الفقري. وجع العظام. السحجة بالكسور دون التعرّض لسبب جلي أو لدى التعرض لحادث متواضع. ضياع الطول. وجع العنق، وقد يكون وجع النحْر بالغًا؛ نظرًا لارتباطه بوجود كسر ذات واحد من عظام العمود الفقري. انحناء الظهر.

أسباب هشاشة العظام

في الحقيقة ما يزال المبرر المؤدي للإصابة بهشاشة العظام غير واضح تحديدا إلى حالا، غير أن من ناحيةٍ أحدث، فإنّ آلية تطوّر هشاشة العظام معروفة، إذ تتألف العظام من الداخل من طبقة نسيج إسفنجي يتميز بوجود المسامات، ويغلِّف ذاك النسيج من الخارج طبقة عظمية أكثر قوة، وعند السحجة بهشاشة العظام، فإنّ المسامات المتواجدة في النسيج الإسفنجي تتكاثر في المقدار والعدد، الأمر الذي يجعل العظام بأسلوبٍ عام واهنة وهشة، الأمر الذي يجعل من عملية كسرها وجّهًا سلسًا، وذلك يؤكد على وجوب اتباع أساليب دواء هشاشة العظام لتفادي الكسور المُحتملة. إضافة إلى الدور الذي تلعبه العظام في تعزيز الجسد وتأمين المستعملين الداخلية، فإنّ العظام تقوم أيضًا بتخزين الكالسيوم وغيره من المواد المعدنية، فعند مطلب البدن للكالسيوم يشطب تحطيم قسم من النسيج العظمي واستبداله بنسيج أحدث، بحيث ينهي تزويد البدن بالكالسيوم والحفاظ على قوة العظام طوال تلك العملية، وتجدر الإشارة أنّ الجسد يقوم بإنتاج النسيج العظمي بمقدار أضخم من حجم تحطيمه خلال الفترة ما قبل البلوغ إلى عمر ثلاثين عامًا، فيما ينهي تحطيم النسيج العظمي بحجم أضخم من مقدار إنتاجه عقب تعدى عمر 35 عامًا، الأمر الذي يكون سببا في ضياع النسيج العظمي بأسلوب مطرد، ويقاسي الواحد الجريح بهشاشة العظام من ضياع النسيج العظمي على نحو أضخم من الطبيعي، مثلما أنّ كمية فقدان النسيج العظمي يتكاثر على نحوٍ هائل لدى الإناث عقب الوصول لسن اليأس.

عوامل خطر الاصابة بهشاشة العظام

ثمة العدد الكبير من الأسباب التي قد تضيف إلى إِمكانية السحجة بهشاشة العظام، فمثال على ذلك يلعب السن وقليل من الأفعال اليومية دورًا في إِمكانية الرض بهشاشة العظام، مثلما أنّ الأفراد الذين يتكبدون من إفراز عدد محدود من أشكال الهرمونات بشكل ملحوظ أو بأسلوب بسيط يعتبرون أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بهشاشة العظام، وهنالك العدد الكبير من الأسباب الأخرى التي قد قوم بدورًا في الخبطة بهشاشة العظام أيضًا، حيث يمكن فرز تلك الأسباب على النحو القادم:[١] السن: تتكاثر أرجحية السحجة بهشاشة العظام مع تزايد السن. الجنس: تمثل الإناث أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام من الرجال. الزمان الماضي المَوافق العائلي: تتكاثر أرجحية السحجة بهشاشة العظام في حال وجود ظرف سحجة بهشاشة العظام لدى واحد من شخصيات الأسرة خاصةً في حال وجود كسور في الورك لدى الوالد أو الأم. طراز البدن على نحوٍ عام: تجسد الإناث والرجال ذوي الأجسام الضئيلة أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام؛ وهذا نظرًا لمحدودية قدر العظام التي تحدث خسارتها مع التقدّم في السن. الهرمونات الجنسية: يعد قلة تواجد معدلات الهرمونات الجنسية من العوامل التي تكون السبب في تضاؤل العظام، فكمثال على هذا يؤدي ندرة معدلات هرمون الإستروجين لدى الحريم عقب البلوغ إلى سن اليأس من أهم أسباب خطور الكدمة بهشاشة العظام، مع التحذير حتّىّ دواء ورم خبيث البروستاتا لدى الرجال أو دواء ورم خبيث الضرع لدى الإناث من الأشياء التي تسفر عن نقصان الهرمونات الجنسية، الأمر الذي يسرّع عملية ضياع النسيج العظمي. مشكلات الغدة الدرقية: يؤدي صعود معدلات هرمون الغدة الدرقية إلى ضياع النسيج العظمي على نحو أضخم من الطبيعي، وقد ترتقي معدلات هرمون الغدة الدرقية لدى إنتهاج العقاقير التي تتضمن على ذاك الهرمون بشكل ملحوظ لمعالجة قصور الغدة الدرقية. المشكلات التي قد تصيب قليل من الغدد الأخرى: قد تخص هشاشة العظام في قليل من الحالات بترقية نشاط عدد محدود من الغدد مثل الغدة الكظرية أو الغدة الجار درقية. إنخفاض معدلات الكالسيوم في النسق الغذائي: يلعب إنخفاض معدلات الكالسيوم في الإطار الغذائي لفترات طويلة دورًا في الكدمة بهشاشة العظام، فتدني معدلات الكالسيوم يؤثّر على الغزارة العظمية على نحوٍ عام، مثلما أنّه يشارك في ضياع النسيج العظمي على نحوٍ قبل الأوان، ويزيد من أرجحية الكدمة بالكسور، الأمر الذي يضطر الواحد إلى الخضوع لطرق دواء هشاشة العظام. قلاقِل التغذية: تؤدي قلاقِل الغذاء إلى عدم أكل القوت أو تناوله بأحجام عددها قليل، الأمر الذي يجعل الجسد نحيلًا، ويضعف العظام في الجسد سواءً لدى الرجال أو الإناث، وبذلك، صعود أرجحية الرض بهشاشة العظام. الخضوع للنشاطات الجراحية التي يشطب إجرائها في الجهاز الهضمي: قد تؤدي قليل من أشكال الإجراءات الجراحية التي يكمل فيها قص المعدة أو استئصال قسم من الأمعاء إلى تخفيض المكان السطحية العاملة على امتصاص المأكولات والمشروبات بما فيها الكالسيوم، الأمر الذي يضيف إلى أرجحية الكدمة بهشاشة العظام، وتشتمل تلك الإجراءات أشكال النشاطات التي تصبو إلى التخلّص من الوزن الزائد وغيرها. قليل من أشكال العقاقير: قد يعرقل الاستعمال طويل الأمد لبعض أشكال العقاقير التي تؤخذ من خلال الفم أو من خلال الحقن عملية إنشاء العظام، وتحتوي تلك العقاقير البريدنيزون أو الكورتيزون وغيرها، مثلما أنّ العقاقير التي قد تؤدي للإصابة بهشاشة العظام تشتمل عدد محدود من أشكال العقاقير المسخدمة في الدواء أو الوقاية من قليل من المشاكل الصحية الآتية: نوبات الصرع. ارتجاع المعدة. مرض المرض الخبيث. قليل من المشكلات المتعلقة بعملية بذر المستخدمين. قليل من المشاكل الصحية: ثمة الكمية الوفيرة من المشاكل الصحية التي قد تؤدي للإصابة بهشاشة العظام، فالأشخاص الذين يتكبدون من أشكال محددة من المشاكل الصحية يعتبرون أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بهشاشة العظام، وتحتوي تلك المشاكل ما يلي: مرض السيلياك. أمراض الأمعاء الالتهابية. أمراض الكبد أو أمراض الكلى. مرض المرض الخبيث. مرض الذئبة. الورم النخاعي المتنوع. التهاب المفاصل الروماتويدي. الركود: يحتسب الأفراد الذين يقضون أغلب وقتهم في القٌعود أكثر عرضة من الشخصيات النشيطين جسديًا للإصابة بهشاشة العظام، وتعاون إعتياد أداء التدريبات البدنية مثل السَّير أو الركض أو ترقية الأثقال في المحافظة على صحة العظام. شرب الكحول بأسلوبٍ مغالى فيه: يؤدي شرب أكثر من كأسين من الكحول متكرر كل يومًا وبمظهر منتظم إلى ارتفاع أرجحية الرض بهشاشة العظام. شرب السجائر: ما يزال دور شرب السجائر في تزايد إِمكانية الرض بهشاشة العظام غير ملحوظ إلى حاجز حالا، إلا أن تم إثبات أنّ شرب السجائر يسهم في إضعاف العظام.

مضاعفات هشاشة العظام

يقتضي الالتزام بعلاج هشاشة العظام الذي يحدّده الدكتور لتجنّب ظهور مضاعفات هشاشة العظام التي من الممكن أن تكون خطيرة، فالخضوع لمداواة هشاشة العظام يقلّل من أرجحية السحجة بمضاعفات هشاشة العظام، حيث يقوم الدكتور بتصميم مخطط علاجية محددة لمداواة هشاشة لدى الفرد الجريح على نحوٍ خاص، الأمر الذي يقصد أن دواء هشاشة العظام قد يتباين من واحدٍ لآخر، وبطرازٍ عام، فإنّ مضاعفات هشاشة العظام يمكن تصنيفها على النحو القادم: الوجع المزمن، كالألم المزمن في العمود الفقري وغيره. الإعاقة. الكسور في عظام العمود الفقري أو الورك أو الرسغ وغيرها من العظام. ضياع التمكن من السَّير نتيجةً للإصابة بكسور في عظام الورك. نقصان الطول. الكدمة بأحد المشاكل العصبية الناجمة عن الكسور التي قد تصيب فقرات الظهر. عدم التمكن من الحركة بالمظهر الطبيعي. التضاؤل على نحوٍ عام. إضافة إلى ذلك الآثار الجانبية المتعلقة بعلاج هشاشة العظام.

تشخيص هشاشة العظام

لدى زيارة الدكتور في حال وجود أرجحية الكدمة بهشاشة العظام، فإنّ الدكتور يقوم في البدء بتقديم قليل من الأسئلة المتعلّقة بالتاريخ المَقبِل للأسرة ووجود الأسباب التي تضيف إلى أرجحية السحجة بهشاشة العظام بأسلوبٍ عام، وهكذا قد يقوم الدكتور بفعل فئة محدد من الفحوصات يطلق فوقه تحليل قياس غزارة العظام، حيث يُمكّن ذلك التحليل الدكتور من تشخيص السحجة بهشاشة العظام، مثلما أنّ ذاك التحليل يعين في تحديد دومين رد فعل الفرد الجريح لمداواة هشاشة العظام، وتجدر الإشارة أنّه يكمل فعل ذاك التحليل على يد معدات محددة تستخدم الأشعة السينية، ويقوم الدكتور كثيرا ما بتصرف ذلك التحليل بأسلوبٍ بطولة منافسات دوري كل عامين لمراقبة الداء وتحديد مجال الاستجابة لمداواة هشاشة العظام، وثمة تحليل أحدث أدنى شيوعًا يستعمل الموجات فوق الصوتية يمكن إجراءه لتشخيص هشاشة العظام.

علاج هشاشة العظام بالأدوية

يساند دواء هشاشة العظام بأسلوبٍ باكر على تخفيض الوجع، وتخفيض فقدان النسيج العظمي، مثلما أنّ دواء هشاشة العظام الباكر يعاون على الوقاية من الكسور، وحرم حدوث الكُكوردون المُحتملة، ويقوم الدكتور بتحديد دواء هشاشة العظام تشييدًا على وافرة أسباب متنوعة، كعمر الواحد الجريح وحالته الصحية، مجال انتشار الداء وكمية ضياع النسيج العظمي، إضافة إلى جنس الواحد الجريح وغيرها من الأسباب، وتحتسب العقاقير من واحد من أساليب دواء هشاشة العظام، حيث أنّه ثمة العدد الكبير من أشكال العقاقير المستخدمة في دواء هشاشة العظام، وتكون تلك العقاقير على مظهر حُقَن أو حبوب أو بخاخات في المنخار وغيرها، ومن العقاقير المستخدمة في دواء هشاشة العظام:علاج التيريباراتايد: يحتسب ذاك العلاج من واحد من أنواع هرمون الغدة الجار درقية، ويتاح ذلك العلاج على مظهر حُقن يمكن أخذها في البيت، وبمظهرٍ عام، فإنّ ذاك العلاج يستعمل في دواء الإناث اللاتي تجاوزن سن اليأس والرجال الذين يعتبرون عرضة للإصابة بالكسور. العقاقير المُحتوية على الإستروجين: تمثل العقاقير المُحتوية على الإستروجين من واحد من أساليب دواء هشاشة العظام العاملة على نحوٍ رئيس على صعود غزارة العظام والوقاية من الرض بهشاشة العظام عند الإناث اللاتي تجاوزن سن اليأس، وتتاح تلك العقاقير بعدة أنواع مغايرة، كالحبوب أو اللاصقات التي توضع على البشرة. مجموعة العقاقير التي تسمى البيسفوسفونيت: عقاقير البيسفوسفونيت هي واحد من أساليب دواء هشاشة العظام، وتشتمل تلك المجموعة الكثير من العقاقير التي تساند على الوقاية ودواء هشاشة العظام. علاج الرالوكسيفين: هو واحد من العقاقير المستخدمة في دواء هشاشة العظام، حيث يعاون ذلك العلاج على الوقاية ودواء هشاشة العظام لدى الإناث اللاتي تجاوزن سن اليأس، مثلما أنّه يخفف من أرجحية الرض بكسور العمود الفقري. علاج الكالسيتونين: يبقى ذلك العلاج على مظهر بخاخ للأنف أو على مظهر حُقن، ويستعمل في دواء هشاشة العظام عند السيدات اللاتي تجاوزن سن اليأس بحجم 5 سنين كحد أدنى. علاج الدينوسوماب: يساند ذلك العلاج على تخفيض إِمكانية السحجة بكسور العظام، ويستعمل في دواء هشاشة العظام عند السيدات والرجال اللاتي تجاوزن سن اليأس، مثلما أنّ ذلك العلاج يعين على تخفيض ضياع النسيج العظمي الناجمة عن الخضوع لمداواة ورم خبيث البروستاتا أو دواء ورم خبيث الضرع.

العلاجات المنزلية لهشاشة العظام

إضافة إلى ذلك العقاقير المستخدمة في دواء هشاشة العظام، فإنّه هنالك الكثير من الأدوية المنزلية التي قد تعاون في دواء هشاشة العظام، فالالتزام بنظام غذائي ملائم يعاون على تقوية العظام، وللمحافظة على صحة العظام وقوتها يقتضي الالتزام بوجود أشكال محددة من المأكولات التي تشتمل على الكالسيوم وفيتامين D في الإطار الغذائي، إذ أنّ العظام تتطلب إلى الكالسيوم لتحافظ على قوتها، ويحتاج الجسد فيتامين D للقيام بامتصاص الكالسيوم، وهنالك الكثير من المواد التي تبقى في عدد محدود من أشكال الأغذية وتعمل على تدعيم صحة العظام، كالبروتين، المغنيسيوم، فضلا على ذلك فيتامين K، ومما ينبغي ذكره أنّ إعتياد أداء التدريبات البدنية من الموضوعات التي قوم بدورًا هامًا في تدعيم صحة العظام، وثمة أشكال محددة من التدريبات البدنية التي تساند بأسلوبٍ هائل في حال الرض بهشاشة العظام، مثلما أنّ قليل من أشكال النباتات مثل الكوهوش الأسود أو البرسين الأحمر من الممكن تساند على تدعيم صحة العظام.

الوقاية من هشاشة العظام

ثمة العدد الكبير من أسباب عدم أمان الكدمة بهشاشة العظام التي غير ممكن الوقاية منها، كالتقدّم في السن، الجنس، إضافة إلى ذلك الزمان الماضي المَوافق للأسرة وغيرها من الأسباب، إلا أن من منحىٍ أحدث، فإنّه ثمة الكثير من أسباب مخاطرة الكدمة بهشاشة العظام التي يمكن للفرد التحكم بها، ومن ثم، فإنّ هنالك العدد الكبير من سُلكن الوقاية التي قد تعين في تجنّب الكدمة بهشاشة العظام، وتحتوي سُإلا أن الوقاية ما يلي: تَلقّي الكمية المحددة الموصى بها من الكالسيوم وفيتامين D متكرر كل يومًا. إعتياد أداء أشكال محددة من التدريبات البدنية. الإقلاع عن تدخين التبغ. فيما يتعلق للنساء يقتضي التشاور مع الدكتور قبل الإقدام على إتخاذ أيٍ من الهرمونات؛ ولذا للوقوف فوق الإيجابيات والسلبيات المترتبة على ذاك.






المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إجابات أسئلة مدرسة الحكمة لعبة Rise Of KingDom Answers

أفضل 10 أفلام السرقة الهندية على الاطلاق

أحدث روابط قروبات واتس اب