أعراض نقص هرمون النمو عند الأطفال

نقص هرمون النمو

قلة تواجد هرمون التزايد، والمعلوم أيضًا باسم التقزم أو التقزم بالغدة النخامية هو موقف تنتج جراء عدم إصدار ما يكفي من هرمون التطور في البدن، والأطفال الذين يتكبدون من قلة تواجد هرمون التطور عندهم قامة قصيرة على نحو لافت وغير طبيعي، إذ أنه من المحتمل أن يأتي ذلك ندرة هرمون الإزدهار منذ الإنجاب على نحو خلقي، أو من الممكن أن يكون مكتسبًا ويتطور لاحقًا، وصرح وضعية قلة تواجد هرمون التزايد جراء إصدار الغدة النخامية حجم ضئيلة من هرمون التقدم أو من الممكن أن يكون ناجم عن خلل ونقائص وراثية أو خبطة دماغية لاذعة أو الإنجاب دون وجود غدة نخامية، وفي كميات وفيرة من الحالات يكون على ارتباط ندرة هرمون التزايد بنقص معدلات هرمونات أخرى، ويأكل ذاك الموضوع مظاهر واقترانات ندرة هرمون التطور

أسباب نقص هرمون النمو

قلة تواجد هرمون التزايد هو اختلال يتحسن حالَما تنتج الغدة النخامية قدر عددها قليل من هرمون التزايد، إذ يكون سببا في ندرة هرمون التطور تأخيرات في التطور، وقصر القامة والتأخر الكلي في النضج البدني، ومن الممكن أن يكون لنقص هرمون التزايد ثلاث عوامل رئيسة، والتي على الأرجح أن تكون متواجدة في عدد محدود من الشخصيات، وأبرز تلك العوامل هي كالآتي: عوامل خلقية منذ الإنجاب: قد يتكبد قليل من الأطفال من ندرة هرمون الإزدهار منذ الإنجاب، والذي رجعًة ما ينتج عن خلل ونقائص خلقية في الرأس كان سببا في عدم تزايد إزدهار الغدة النخامية، مثلما من الممكن أن يكون العامل الوراثي له دور هائل في ذلك قلة التواجد وظهور مظاهر واقترانات ندرة هرمون التقدم. عوامل مكتسبة عقب الإنجاب: من الممكن أن توضح مظاهر واقترانات ندرة هرمون الإزدهار المكتسب بأي توقيت حتى الآن الإنجاب، وقد يأتي ذلك ندرة هرمون التطور في أعقاب التعرض لحوادث مثل الإشعاع والصدمات وأورام الرأس وغيرها من القلاقِل. عوامل غير معروفة: من الممكن أن ينتج ذلك ندرة هرمون الإزدهار لأسباب غير معروفة ويحدث تشخيص العليل اعتمادًا على جميع مظاهر واقترانات ندرة هرمون التزايد، والتي تُشير إلى مرض ندرة هرمون التطور.

أعراض نقص هرمون النمو

لدى المحادثة عن مظاهر واقترانات ندرة هرمون التزايد ينبغي فصل مظاهر واقترانات ندرة هرمون التطور لدى الأطفال والأعراض التي توضح لدى البالغين الذين يتكبدون من قلة تواجد هرمون التقدم، إذ أن المظاهر والاقترانات لا تتشبه وهي كالآتي:مظاهر واقترانات قلة تواجد هرمون الإزدهار لدى الأطفال : وتشتمل على المظاهر والاقترانات ما يجيء: قصر القامة. التطور البطيء والتأخر في فترات البلوغ. مبالغة حجم الشحوم بشأن مكان الخصر. قد يوضح الغلام أقل من الأطفال الآخرين الذين في وجوده في الدنيا. تأخر إزدهار الأسنان. تأخر البلوغ. مظاهر واقترانات ندرة هرمون التزايد لدى البالغين: تشتمل على المظاهر والاقترانات ما يجيء: ارتفاع الوزن وخصوصا داخل حدود منطقة الخصر. هبوط كتلة العضلات. هبوط الشدة وقدرة الجلَد. هبوط الطاقة. الإحساس بالقلق والتوتر والاكتئاب أو الحزن والتحول في التصرف الاجتماعي. جلد رقيق وناشف.

علاج نقص هرمون النمو

يحتسب الدواء الأكثر شيوعًا في دواء قلة تواجد هرمون الإزدهار عند الأطفال هو الحقن اليومية لهرمون التزايد الصناعي، وعند تشخيص ندرة هرمون التطور لدى الأطفال على نحو قبل الأوان، إذ من المحتمل أن يبدأ إعطاء تلك الحقن في وقت قبل الأوان ويظل الدواء لمجموعة أعوام لهذا ثمة احتمال عظيم أن يستطيع الغلام من تقصي مقدار طبيعي نسبيًا من الإزدهار والتزايد، مثلما قد يُعاني الشخصيات المصابون بنقص هرمون التقدم من قلاقِل غفيرة بما في هذا صعوبات سلوكية وصعوبات في التعلم وعجز إدراكي، الأمر الذي يكون سببا في تعقيد مجرى الدواء ويتسبب في صعوبة في التدخل القادم قبل أوانه لمداواة قلة تواجد هرمون التقدم، والمهم ذكره أن هنالك أدوية تكميلية قد تضيف إلى تقدم التطور بما في هذا الدواء الطبيعي، إذ يعين على حل متشكلة التأخر في السَّير وإشكالية هبوط قوة الجسد، وتشتمل على حقن هرمون الإزدهار الاصطناعية السوماتروبين المنتشرة على ما يجيء: حيقن نورديتروبين. حقن جينوتروبين. حقن سايزين. حقن TEV-Tropin. حقن اومنيتروب.

طرق تشخيص نقص هرمون النمو

يحتسب تشخيص مرض ندرة هرمون الإزدهار كلفًا مهمًا؛ وهذا للوقوف فوق وتحديد الحجة الكامن خلف ندرة هرمون التقدم وتيسير الدواء إنشاءً على ذاك، ويشتمل على تشخيص قلة تواجد هرمون الإزدهار التشخيص السريري وعدة امتحانات وأساليب أخرى وأكثرها أهمية ما يجيء: التحليل الجسماني. قياس الطول والوزن وأطوال الذراعين والساقين. إعادة نظر الزمان الماضي الطبي الشامل. امتحانات الدم لقياس معدلات هرمون التطور في البدن. امتحانات الهرمونات للوقوف على نسبة هرمونات البدن على العموم. امتحانات التصوير، بما في هذا التصوير بالأشعة السينية والرنين المغناطيسي في الدماغ، إذ يعاون في الكشف عن تشوهات في المهاد أو الغدة النخامية.

فوائد العلاج المبكر لنقص هرمون النمو

من الطبيعي الإحساس بالقلق لدى بداية دواء ندرة هرمون التزايد لدى الولد الصغير إذ يشتمل الدواء حقن يومية لهرمون التقدم الصناعي، بل هنالك منافع للعلاج الباكر لنقص هرمون التطور والتي قد تعين في الإتيان إلى نسبة طبيعية من الهرمون، ومن تلك المزايا ما يجيء: إمكانية جسيمة لإتيان النسبة الطبيعة للنمو لدى البالغين، بما فيها الطول الطبيعي، وتنقيح قدرات الإزدهار التام. الاستحواذ على غزارة للعظام، وهذا على يد ترقية غزارة المواد المعدنية في العظام. مبالغة الثقة بالنفس الأمر الذي يعين في ترقية التفاعلات الاجتماعية مع أقرانهم. تأدية أسمى في المدرسة، إذ يبقى صلة بين هرمون التطور ووظيفة المخ، وفور بداية الدواء يحسن التأدية المعرفي. ترقية كتلة البدن النحيف، إذ تصعد معدلات الشحوم في الجسد مع هبوط كتلة البدن. الاستحواذ على الكثير من الطاقة.