كم وحدة دولية يحتاج الجسم من فيتامين أ

كم وحدة دولية يحتاج الجسم من فيتامين أ

المقدار الموصى بها من فيتامين A 

يوضِّح جدول المواعيد المقبل الكميَّات اليوميَّة المُأوصى بتناولها من فيتامين أ:السن والجنس الكميَّة المُأوصى بها بالميكروغرام الذكور والبنات من عمر 0 إلى 6 أشهر أربعمائة الذكور والبنات من عمر 7 إلى 12 شهراً خمسمائة الذكور والبنات من عمر 1 إلى 3 سنين ثلاثمائة الذكور والبنات من عمر 4 إلى 8 أعوام أربعمائة الذكور والبنات من عمر 9 إلى 13 سنة ستمائة الذكور من عمر 14 إلى 18 سنة تسعمائة الفتيات من عمر 14 إلى 18 سنة سبعمائة الحوامل من عمر 14 إلى 18 سنة 750 المرضعات من عمر 14 إلى 18 سنة 1200 الذكور من عمر 19 إلى 51 سنة وأكثر تسعمائة البنات من عمر 19 51 سنة وأكثر سبعمائة الحوامل من عمر 19 إلى خمسين سنة 770 المرضعات من عمر 19 إلى خمسين سنة 1300


فيتامين A 

يُعدُّ فيتامين أ من الفيتامينات الذائِبة في الدُّهون، التي تُخزَّنُ في الكبد، وهنالك نوعان منه؛ الأوَّل هو Preformed vitamin A، الذي يُوجد في المُنتجات الحيوانيَّة، مثلَ: اللحوم، والأسماك، والدواجن، ومُنتجات الألبان، أمَّا الصنف الـ2 فهو Provitamin A، والذي يُوجد في المأكولاتٍ النباتيَّةٍ؛ كالخُضراوات، والفواكه، وجدير بالذكر على أنّ البيتا كاروتين (بالإنجليزيّة: Beta-carotene) يُعدُّ من أشهر أشكاله، وإضافةً إلى هذا، ثمة الكمية الوفيرة من المشتقات لذا الفيتامين، التي توجد في المُكمِّلات الغذائيَّة على مظهرِ؛ Retinyl acetate، أو Retinyl palmitate، أو على مظهرِ بيتا كاروتين، أو كمزيجٍ من Preformed A، و Provitamin A.


منافع فيتامين A 

وفق درجة الفعالية مُجدي (Effective) دواء قلة تواجد فيتامين A: يُعدُّ أكل فيتامين أ من مصادره علاجاً لأعراض نقصه، وجدير بالذكر حتّىّ ندرة فيتامين أ قد يُصيبُ القلائل في حال عدم توفره بأسلوبٍ كافٍ في النسق الغذائي، أو نتيجة قليل من الأمراض، مثل: السكري، وفرط الغُدَّة الدرقيَّة، وازدياد درجة السخونة البدن أو الحُمى، وأمراض الكَبِد، واضِّطرابٌ جيني يُسمَّى فَقد البروتين الشَّحمي بيتا من الدم (بالإنجليزيَّة: Abetalipoproteinemia)؛ وهو عدم اتزانٌ يترك تأثيرا في امتصاص الشحوم والفيتامينات القابلة للذوبان فيها، أو الشخصيات الذين يُعانون من قلة تواجدٍ في البروتين، وقد يأتي ذلك الندرةُ كذلكً نتيجةً للحالات المرضيَّة التي تُعيقُ عمليَّة هضمه، ممَّا يكون سببا في سوءِ امتصاصه، مثل؛ حساسيَّةُ القمحِ، وداءِ كرون، وتشمُّع الكَبد، وإدمان الكُبشأن، والتليُّف الكيسي.
تخفيضُ عدم أمانِ السحجةِ بمرض خبيثِ الثَّدي: قد يشارك استهلاك كميَّاتٍ أضخم من فيتامين أ من مصادره الطبيعية، في التخفيض من مخاطرة السحجةِ به عند الإناث في الفترةِ التي تتقدم على انقطاع الطمث، واللواتي يمتَلِكنَ تاريخاً عائلياً للإصابةِ بورم خبيثِ الضرع، إلا أن لا يُعرف لو كان لاستهلاك مُكمِّلات فيتامين أ النفوذِ ذاته،إذ نوهت مُراجعة منهجية وتحليلٌ إحصائي من جامعة Zhengzhou University عام 2018، لعشرة أبحاث تحوي معها 19,450 موقف مُصابة بورم خبيث الضرع، أنَّ ثمة نتائج عددها قليل بخصوص أكل المُكمل الغذائي بيتا-كاروتين قبل الخبطة بذاك الداء، والتقليص من عدم أمان الخبطة بورم خبيث الضرع، ولا تُوجد رابطة بين أكل مُشتقَّات فيتامين أ الأخرى، والإنقاص من مخاطرة الكدمة به. تخفيض حاجزّة المضاعفات المُرافقة للحصبة: يُشارك أكل فيتامين أ في التقليص من المُضاعفات المُرافقة لمرض الحَصبة، وكمية وفَيَات الأطفال الذين يتكبدون من الحصبة ونقص فيتامين أ،[٢] ولقد وُجِدَ أنَّ الأطفال المجروحين بنقصٍ في ذلك الفيتامين، عادةًً ما تَزيدُ حدة العدوى عندهم، ولذا لأنه ضروريٌ لتكوين، وتقدم خلايا الدم الحمراء، والخلايا الِّلمفَاويَّة، والأجسام المُضادَّة، نتيجة لـِ مإستطاعته المُثبَتة في تخفيض خطور الخبطةِ بالالتهابِ الرئوي المتعلق بالحصبة (بالإنجليزيَّة: Measles-associated pneumonia)، وتعتبرُّ مُكمِّلات فيتامين أ من الوسائط التي تزيدُ من سُرعةِ الشِّفَاء، والتُقلِّلُ من حِدَّةِ المَخبطة، ولها نفوذٌ يخفف عدم أمان عدوى الجهاز التنفسي السفلي. المعاونة على القضاء على اللطاخ الأبيض في الفم: (بالإنجليزيّة: Leukoplakia)؛ التي هي متمثل في بُقع بيضاء، توضح عادة جراء شرب السجائر، ومن الجائز أن تتحسن إلى جوائح مُحتملة التسرطن (بالإنجليزيَّة: Precancerous lesions in the mouth)، وأظهرت البحوث أنَّ أكلَ فيتامين أ قد يُساعِدُ على مداواتها. الإنقاص من المضاعفات ما حتى الآن الإنجاب: إذُ إنَّ أكلَ فيتامين أ من قِإلا أن السيدات اللواتي يُعانينَ من سوءٍ في الأكل أثناءَ الحمل وبعد الإنجاب، قد يُقلِّلُ من عدم أمان الخبطةِ بالإسهالِ لديهنّ، وجدير بالذكر أنهنّ أكثر عرضةً للهلاك عقب الإنجاب الأمر الذي قد يعين فيتامين أ على التخفيض من عدم أمان الوفاة المُرتبط بالحمل لديهنَّ بمعدل أربعين%، إلا أن لفتت دراسة نُشرت في صحيفة The Lancet عام 2010، شملت الحريم من غانا، واللواتي يعانين من سوء القوت في عمر الولادة من 15 إلى 45 عام، أكلت مجموعة من ضمنهم مكملات فيتامين أ، وتبيَّن أنَّ تلك الأدلَّة لا تتركَمُ نفوذ استهلاك مكملات فيتامين أ لتخفيض مخاطرة الهلاك لديهنّ، أو عند الأطفال.


المشاركات الشائعة من هذه المدونة

إجابات أسئلة مدرسة الحكمة لعبة Rise Of KingDom Answers

أحدث روابط قروبات واتس اب

أفضل 10 أفلام السرقة الهندية على الاطلاق