ما هي أضرار الفشار
الفشار Popcorn
الفشار بيسر هو فئة من أشكال الذرة ذات السويداء الثابتة وله بنية قوية تتضمن على النشا، وحالَما يكمل تسخين الذرة يقوم الماء الراهن في الداخل بإعزاز الكبس ضِمن حبة الذرة وتنفجر وتأتي لتصبح فشار، وهنالك أشكال وافرة ومختلفة من الفشار، فمنها الأشكال التي تُحضّر في الميكرويف، ومنها أشكال الفشار التي يشطب صنعها في آلات ضئيلة معدّة لها خصيصًا، ولا يحتسب الفشار أكلة لذيذة مسلية فحسب؛ حيث أنّه لديه الكمية الوفيرة من المزايا الصحية على البدن، كالتحكّم بالسكر وضغط الدم وتنقيح الجهاز الهضمي وغيرها من الإمتيازات التي سيتحدث عنها ذاك النص، مثلما سوف يتم الإجابة عن سؤال ما هي مضار الفشاربعض الحقائق الغذائية عن الفشار
يعتبرّ الفشار أكلة خفيفة منتشرة، وهو واحد من الأغذية الشهيرة في الدنيا والتي تتضمن على حبوب كاملة، وبالرغم من أنّ استهلاك الفشار لم يصبح على علاقة من أجل ترقية صحة أعضاء البدن، إلّا أنّه يشتمل على العدد الكبير من الفيتامينات كفيتامين B6 والنياسين وحمض الفوليك أسيد، ويتضمن على قليل من المواد المعدنية التي تساند في ترقية الوظائف الحيوية في البدن ومنها:المنغنيز: وهو عنصر من المكونات الضرورية، ويتواجد المنغنيز بمعدلات عالية في الحبوب التامة والبقوليات والفواكه والخضروات. الفسفور: ويتوفر الفسفور بمقادير موقف في الفشار والذرة الحلوة، وذلك المعدن من الممكن أن يقوم بدورًا هامًا في إزدهار ألياف الجسد والحفاظ فوق منها وصيانتها. المغنيسيوم: وهو معدن جوهري جدًا بهدف وظائف الفؤاد، بل من الممكن أن تؤدي الزيادة الطفيفة منه إلى صعود عدم أمان السحجة بأمراض الفؤاد والأمراض المزمنة، غير أن ذلك لا يعد من مضار الفشار لأن معدل المغنيسيوم فيه عددها قليل جدًا ولا تكون سببا في أي ضرر. الزنك: وهو معدن من المواد المعدنية اللازمة والضرورية لكثير من الوظائف الحيوية في البدن. النحاس: وهو واحد من المواد المعدنية المضادة للأكسدة اللازم للبدن وبنيته ووظائفه.
ما هي أضرار الفشار
تجسد مضار الفشار عددها قليل جدًا فيما يتعلق إلى منافعه، ولقد تكون عدد محدود من الإضافات التي يكمل استعمالها لدى صناعة الفشار هي التي تتحمل مسئولية تلفيات الفشار، كالزبدة أو الزيت أو السكر أو عدد محدود من البهارات، وقد ترجع قليل من مضار الفشار إلى عدد محدود من مركبات وأحماض الذرة، إذ أنّ الذرة والفشار يحتسب آمنًا بل ثمة عدد محدود من المخاوف كالمخاوف اللاحقة: وجود مضادات الأكل Antinutrients : كباقي الحبوب التامة والبقوليات تتضمن الذرة على حمض الفيتيك phytic acid، والذي يضعف امتصاص المأكولات والمشروبات كالحديد والزنك، إلا أن هذا لا يشكّل عدم أمانًا على الشخصيات الذين يتبعون منظومةًا غذائيًا متعادل ومستقرًا، إلّا أنّ ذاك من الممكن أن يكون منبع إرتباك ضخم في البلاد والمدن النامية إذ الحبوب والبقوليات تعدّ من الأغذية اللازمة واليومية، إلا أن من الممكن أن يؤدي نقع الذرة وتنبيتها وتخميرها إلى تخفيض معدلات حمض الفيتيك على نحوٍ عظيم. وجود السموم الفطرية Mycotoxins: إنّ عدد محدود من البقوليات والحبوب التامة كالذرة يمكن أن يشكل عرضةً للتلوث بالفطريات، وقد تنتج تلك الفطريات سموم مختلفة ومختلفة تعرف بالسموم الفطرية، والتي قد تشكل منشأ إرتباك لصحة الجسد، وإنّ استهلاك الذرة بمقادير هائلة جدًا مثلما يصدر في الدول الفقيرة قد يضيف إلى خطورة حدوث الأمراض الخطيرة كأمراض الفؤاد والسرطانات، غير أن هذا لا يعتبرّ من مضار الفشار لأنّ استهلاكه لا يكون بمعدلات هائلة جدًا.
علاقة الفشار بفقدان الوزن
يعتبرّ الفشار من الأغذية متدنية سعرات الوحدات الحرارية على نحوٍ طبيعي، ممّا يعين في فقدان الوزن بأسلوبٍ جسيم، إذ أنّ ثلاثة أقداح من الفشار من الممكن أن تمنح ثمانين سعرة حرارية و15غ من الكربوهيدرات وحوالي 1غ من البروتينات وأدنى من 1غ من الشحوم وهذا وفق الجمعية الأمريكية للحميات، ومن ثم يعتبرّ الفشار من الوجبات الخفيفة التي تمنح الإحساس بامتلاء المعدة وعدم الإحساس بالجوع، وإضافة إلى دخول سعرات حرارية عددها قليل إلى البدن لدى أكل الفشار، غير أن تجهيز الفشار باستعمال ملعقة إحدى الزبدة العادية أو من الزيت النباتي الصحي قد يضيف 5 إجراءات تأديبية من الشحوم و45 سعرة حرارية إلى الأكلة، مثلما أنّ الأنسجة الحاضرة في الفشار تعاون على التخسيس أيضًا، ومن اللازم مضغ البشار في الفم جيدًا قبل بلعه فذلك يتيح للجسد أن يحس بالإمتلاء قبل استهلاك الكمية الوفيرة من الفشار، ولما كانّ الأنسجة تأخذ عدد محدود منًا من الزمان ليتمّ هضمها وإخراجها من المسار الهضمي، فلن يحس الواحد بحاجته للطعام لمجموعة ساعات في أعقاب أكل الفشار.
فوائد أخرى للفشار
يحتسبّ الفشار من الأغذية الغنية بالألياف، إذ أنّ ثلاثة أقداح من الفشار تشتمل على 3.6غ من الأنسجة، ومن أبرز وظائف الأنسجة أنّها تشكّل مادة ذات بأس نمطًا ما في الأمعاء الأمر الذي يعاون على ترقية حركتها وإفراغ المسار المعوي ببساطة، ومن ثم تفيد في الإنقاص من الإمساك، مثلما أن الأنسجة تساند في تقليل معدلات الكوليسترول والسكر في الدم، مثلما أن الأنسجة في الفشار تعزز الإحساس بالامتلاء وبذلك فإنّ الفشار يحتسبّ الخيار الأمثل كوجبة خفيفة في برامج إنقاص الوزن، ولما كانّ الفشار غني بالمعادن والفيتامينات المضادة للاكسدة، فذلك يعين في حماية وحفظ بنية الخلايا والإنقاص من تلفها، مثلما تفيد مضادات الأكسدة الحاضرة في الفشار في ترقية الدورة الدموية وتنقيح صحة الجهاز الهضمي وتخفيض مخاطرة الخبطة بالكثير من الأمراض القلبية والأمراض المزمنة، وقد تعين أيضًا في تقليل مخاطرة حدوث السرطانات كسرطان الضرع ومرض خبيث البروستات، وبذلك فإنّ مضار الفشار أصغر بشكل أكثر من إمتيازاته ممّا يجعله أكلة آمنة وخفيفة.