الأطعمة التي يجب تجنبها لمرضى الكلى
النظام الغذائي الصحي للكلى
إن البدائل الخاطئة للنظام الغذائي أو الطقوس مثل شرب السجائر أو البدانة متعلقة بترقية عدم أمان السحجة بأمراض الكلى وهذا على حسب التعليم بالمدرسة التي أصدرت في الجرنال الأمريكية لأمراض الكلى، وبعكس الزمان الماضي العائلي لأمراض الكلى والذي لا يمكنه الواحد التحكم به، فإنه من المحتمل التحكم بالعديد من الأسباب التي تشكل نسق الحياة مثل الإطار الغذائي أو تدخين التبغ أو البدانة، وهكذا من المحتمل تأمين الكلى وحرم حدوث أي تلف فيها بالمستقبل، ويقاسي العديد من الشخصيات من أمراض الكلى المزمنة، ولذلك وبدلًا من الإهتمام على هيئة تلك الأمراض، يلزم بالمقام الأضخم إيلاء الاهتمام على تحريم حدوثها، وسيتناول ذاك النص الحوار عن أسوأ أشكال المأكولات للكلى.أسوأ أشكال الأغذية للكلى
لحماية وحفظ صحة الكلى يتوجب فعل العدد الكبير من التغييرات في نظام الحياة، ,من الجوهري تجنب استهلاك مقدار هائلة من المأكولات التي تتضمن على البروتين أو الأغذية التي تعد غير صحية على العموم، مثلما يلزم مزاولة رياضة السَّير أو الجري لحماية وحفظ عمل البدن بأسلوب صحيح، ومن الجوهري أيضًا إبقاء الدكتور على إطلاع بخصوص الطقوس الغذائية للأفراد الذين يتكبدون من مشكلات في الكلى، ومن الأغذية التي ينبغي تجنبها لحماية وحفظ صحة الكلى الأغذية المعدلة وراثيًا والكافيين والدجاج مع البشرة، إضافة إلى ذلك الشاي المثلج، والآتي سيتحدث عن أسوأ أشكال الأغذية للكلى:اللحوم الحمراء
إن النسق الغذائي الغني بالبروتين وخصوصًا البروتين الحيواني على الأرجح أن يسبب ضررا الكلى، وبالإضافة للبروتين فإن اللحوم الحمراء غنية بالشحوم المشبعة،وبالرغم من أن البروتين لازم جدًا بهدف نسق غذائي صحي؛ سوى أنه قد يكون سببا في أكل العدد الكبير من البروتين إرهاق للكلى؛ في حال وجود مشكلات فيها وعدم عملها على نحو صحيح، ويجب إعادة نظر الدكتور في تلك الوضعية، إذ على الأرجح أن يكون من الأمثل أكل نسبة عددها قليل من البروتين من أصول متنوعة مثل البيض والسمك والفاصوليا والمكسرات؛ إذ تعد تلك الأطعمة مناشئ جيدة للبروتين.الأغذية المصنعة
تعد المأكولات الصانعة مثل شبس رقائق البطاطا والبسكويت المملح والجبن واللحوم الباردة من أسوأ أشكال الأغذية للكلى وهذا لأنها تشتمل على نسبة عالية من الفسفور المضاف والصوديوم واللذان بدورهما قد يسببان تأثيرات مؤذية على الكلى،ولدى عدد محدود من الشخصيات فإن أكل العدد الكبير من الملح قد يرفع ضغط الدم، الأمر الذي يشتغل على التسبب بتسريع تلف الكلى، وكما من المحتمل أن يكون سببا في الملح تشكل حصى الكلى، والتي قد تؤدي للأعراض التالية: الاشمئزاز والتقرف. وجع شديد. مشكلات في التبول.السكر
إن استهلاك الكمية الوفيرة من السكر يؤدي للإصابة بمرض السكري والبدانة واللذان بدورهما مرتبطان بأمراض الكلى، وايضاً المسألة للمشروبات المحلاة مثل الصودا إذ تعد غنية بسعرات الوحدات الحرارية وبدون إضافة أي ثمن غذائية للجسد، وتشتمل الكولا أيضًا على الفسفور المضاف بالإضافة للسكر والذي بدوره يتسبب في ضرر، وتعتبر صودا الحمية من أسوأ أشكال المأكولات للكلى أيضًا، إذ إنها كان سببا في ضرر أكثر من أي فئة أخر من المشروبات المحلاة، إذ بينت واحدة من البحوث أن الحريم اللواتي يشربن صودا الحمية معرضات للاستحواذ على كلى تعمل بما نسبته ثلاثين% أدنى مضاهاة بالنساء الأخريات عقب 20 سنة.طعام مرضى الكلى الصحي
مثلما بيّنا فإنّ واحدة من وظائف الكلى الهامّة قيامها بتخليص الدم من الفضلات بما فيها فضلات التغذية، وفوق منه يمكن القول إنّ سحجة الكلى بالأمراض أو المشكلات الصحية يتسبّب بإحراز خلل في مإستطاعتها على القيام بهذا، ولذا ما يتطلّب الحذر والتدقيق على الحذر إلى طبيعة الأكل المتناولة من قبل موبوء الكلى، وإنّ اتباع الإطار الغذائي الملائم في مثل تلك الظرف يشتغل على تقوية الكلى لتطبيق وظائفها، إضافةً إلى تخفيض خطور تزايد الداء وظهور المضاعفات، غير أن يجدر التنبيه على أنّ النسق الغذائي المخصصّ بمرضى الكلى يتباين من جريحٍ إلى أحدث باختلاف درجة الداء ومرحلته، ومن الممكن كلام التغذية المخصص بمرضى الكلى على العموم في حين يجيء
أطعمة اخرى يُنصح بتناولها
ثمة مجموعة عظيمة من المأكولات التي يُحذر بتناولها في حال المكابدة من أمراض الكلى، ومن الممكن تصريحها في حين يجيء:القرنبيط. العنب الأحمر. التوت الأزرق. بياض البيض. الثوم. زيت الزيتون. الملفوف. البرغل. الحنطة السمراء. الدجاج منزوع البشرة. الفلفل الحلو. البصل. الجرجير. الأناناس. اللفت. الفجل.
