مقارنة بين صناديق الاستثمار
صناديق الاستثمار
صناديق الاقتصاد هي أسلوب وكيفية تُستخدَم لادخار الثروات المختصّة بمجموعة من المُستثمرين على يد الاحتفاظ بالأوراق الماليّة المختصّة بهم، ويحتفظ كلّ مُستثمر بمُلأجل أنّته لأوراقه الماليّة، ويُإشترك حاوية الاقتصاد في إدخار عدد من الفرص الاقتصاديّة المتنوّعة.\ Volume 0% سوف ينتهي ذاك الإشعار العلني أثناء 25 تُعرف صناديق الاقتصاد ايضاً بأنّها صندوق من الثروة يُساهم في ملكيته عدد من المُستثمرين، وتحدثّ إدارته من قِبَل مُترتبطّصين في ميدان الاقتصاد الماليّ، والذين يتّخذون مراسيم البيع أو الشراء لعدد من الأوراق الماليّة، مثل السّندات والأسهم، ممّا يُإشترك في تنوّع الملكيّة المخصصّة في جميعّ مُأسهَم في الوعاء الاقتصاديّ.\ من التّعريفات الأخرى لصناديق الاقتصاد أنّها أداة تجمع الثروة المخصصّ بالأفراد المُستثمرين والشّركات والمُنشآت المُتنوّعة، وبالتاليّ تتعاقد مع مدير أو ماهر ومتمرس ماليّ لإدارة مُحتويات الصناديق الاقتصاديّة، والمقصد من هذا هو إدخار أعلى المكاسب الماليّة مع وجود أدنىّ مُخاطرة مُمكنة.أنواع صناديق الاستثمار
تبقى عدد من الأشكال المخصصّة بصناديق الاقتصاد، لجميعّ صنف منها دور في سوق الأوراق الماليّة، والآتي بيانات عنها: صناديق الأسهم: هي صناديق تعول على تبادل المشروعات الاستثمارية على العموم بعيداً عن أيّة مُلأجل أنّة للمؤسسات في إطار القطاع المخصص، وتُعتبر تلك الصناديق الاقتصاديّة الأكثر تقلُّباً وتغيّراً؛ حيث تتواصلّ ثمنها بالارتفاع والنزول أثناء مدة زمنيّة قصيرة. تاريخيّاً، يُعدُّ تأدية صناديق الأسهم الأمثل بين أشكال الصناديق الاقتصاديّة الأخرى؛ وهذا لأنّ تبادل الأسهم يستند على النّتائج المستقبليّة المختصّة بالشركات في إطار حصّتها في مكان البيع والشراء، والتي تتضمّن ارتفاعاً في إيراداتها وأرباحها، ممّا يُؤدّي إلى تزايد سعر حقوق المُستثمرين فيها. صناديق الكسب الثابت: هي صناديق استثماريّة يُطلق فوقها كذلكً مُسمّى صناديق السّندات، وتُستَثمر في الديون المخصصّة في مؤسسات القطاعين العام والخاص؛ بهدف إدخار الكسب المُعتَمد على تجزئة العوائد، وعادةً تشتمل تلك الصناديق على مِحفظة استثماريّة تُعزّز المكاسب الماليّة للمُستثمر؛ عن طريق إدخار دخل متين له وقتما تخسر صناديق الأسهم ثمنها في مكان البيع والشراء الماليّ. صناديق مكان البيع والشراء الماليّ: هي صناديق ذات نسبة مُخاطرة هابطة مُقارنةً مع الصناديق الاقتصاديّة الأخرى، وتقتصر تلك الصناديق على المشروعات الاستثمارية ذات البراعة المُرتفعة، والتي تكون عادةًً قصيرة الأجل وصادرةً من السُّلطة أو الشّركات الإقليميّة. الصناديق المُتوازنة: هي الصناديق التي تصبو إلى إدخار مزيج مُتوازن من السكون (مخاطره عددها قليل)، ورأس الملكية، والدخل. تعتمد الصناديق الاقتصاديّة المُتوازِنة على تنفيذ استراتيجيّة استثمار في الأسهم والدخل الثابت، أمّا الوعاء المُتوازن النموذجيّ يشتمل على ستين% من الأسهم، و40% من الربح الثابت، إلا أن من المُمكن تحري التّوازن لدى الحدّ الأقصى أو الأسفل من تكلفة المناشئ. الصناديق العالميّة: هي صناديق استثماريّة تُعرَف كذلكً بمُسمّى الصناديق الدوليّة أو الصناديق الغير عربيّة، وغالباً ما تُستخدَم من قبل المُستثمرين الذين يستثمرون ثرواتهم خارج دولهم الأصليّة، وتعتمد تلك الصّناديق على تنفيذ المشروعات الاستثمارية في كافّة مناطق العالم، وغالباً ما تُعاني من صعوبةٍ في فهرسة الممتلكات المختصّة بها؛ حيث من المُمكن أنّ تتكاثر خطورتها أو ترتقي نسبة السكون فيها أكثر من الصناديق المختصّة بالاستثمارات الأهليّة؛ لأنّها تميل حتّىّ تكون أكثر تغيُّراً نتيجةً لمجموعة الأسباب مثل المُؤثّرات السياسيّة. الصناديق المُتتعلقّصة: هي من أهم الصناديق الاقتصاديّة شموليّةً؛ لأنّها تشتمل على زيادة عن نمط من الأوراق الماليّة التي تُعتَبر أكثريتها شعبيّةً، إلا أن تستغني تلك الصناديق عن التنوّع في الأصناف في إطار قطاع الاستثمار، إلا أنّ تستهدف الممتلكات التّابعة لقطاعات اقتصاديّة مُعيّنة، مثل الصحة والمال والتقنية التي تتكاثر احتمالات تحقيقها للأرباح، ومن أشكال تلك الصناديق: الصناديق المحليّة: هي الصناديق التي تهتم بتنفيذ الاقتصاد في إطار مكان مُعيّنة؛ أيّ يشطبُّ إيلاء الاهتمام على موضع مُخصص، مثل المُحافظات أو الدول، وتتميّز تلك الممتلكات ببساطة استعمالها في المشروعات الاستثمارية التي تستند على شراء أسهم غربيّة. الصناديق الاجتماعيّة: وتُعرف كذلكً بمُسمّى الصناديق الأخلاقيّة، تعول على تنفيذ الاقتصاد في المؤسسات التي تُحقّق معايّير استثماريّة مُحاجزّدة ومُرتبطة في الأخلاق؛ حيث لا تستثمر الممتلكات في مؤسسات الأسلحة أو المشروبات الكحوليّة. صناديق المُؤشّرات: هي الصناديق التي تهتمّ في الاقتصاد في إطار مُؤشّرات الأرقام، وتشتمل على على نتائج الأسهم في المتاجر الماليّة، تتميّز صناديق المُؤشّرات بأنّها ضئيلة عدم الأمان.مُمّيزات صناديق الاستثمار
إنّ صناديق الاقتصاد من أهم الاختيارات الاقتصاديّة انتشاراً بين الناس؛ لأنّها تُوفّر الكمية الوفيرة من المُميّزات، من أكثرّها:مصلحة مهنيّة: هي إدخار صناديق الاقتصاد عدد من المُدراء الذين يتقصون عن أسمى الطُرق الاقتصاديّة للأوراق الماليّة، ويُراقبون التأدية المخصصّ بصناديق الاقتصاد. التنوع: هو التمكن من الاقتصاد في إطار الأوراق الماليّة التّابعة لعدد من المؤسسات والمُؤسّسات، ممّا يُشارك في تخفيض نسبة المُخاطرة في حال إفلاس أو ضياع واحدة من المؤسسات. السيولة: هي إدخار إمكانيّة بيع الأسهم المخصصّة بالمستثمرين في حال عوز أيّ مُستثمر في الاستحواذ على سيولة ماليّة.
مخاطر صناديق الاستثمار
تُؤثّر على صناديق الاقتصاد عدد من الأخطار، وتُوزَّع استناداً للفئات التالية: صناديق الاقتصاد عددها قليل المجازفات الخطيرة: هي الصناديق التي تتميّز بخطورتها المُنخفضة، وتتّسم بالصّفات اللاحقة: هبوط مُستوى الأخطار؛ لأن المُستثمرين يهتمّون بتخفيض المُخاطرة بهدف البقاء بعيدا عن النتائج السلبيّة الناتجة على المجال القصير للاستثمار. الذهاب بعيدا عن جميع التقلّأصبح في الأثمان الاقتصاديّة لضمان مكوث كافّة المشروعات الاستثمارية في سلام. تحري مكاسب ضئيلة نسبيّاً؛ نتيجة لـ هبوط نسبة المُخاطرة المُعتمَدة في تلك الصناديق. الاحتياج المستدامة لدى المُستثمرين للاستحواذ على سيولة ماليّة. صناديق الاقتصاد مُتوسّطة المجازفات الخطيرة: هي الصناديق ذات المَخاطر المُتوسّطة نسبيّاً، وتتميّز بالصّفات التالية: التمكن من جلَد التغيّرات المُتنوّعة في الأثمان، مع تقبُّل رأي وجود دمار ماليّة في رأس الثروة. تعدُّ الاحتياج للسيولة مُعتدلةً إلى حد ماً. صناديق الاقتصاد مُرتفعة المجازفات الخطيرة: تعتمد تلك الصّناديق على المواصفات اللاحقة: وجود خبرة ضخمة لدى المُستثمرين في تلك الصناديق في إطار المتاجر الماليّة. تُعدُّ الاحتياج للسّيولة الماليّة عددها قليلً جدّاً.
