معلومات عن الأقمار الصناعية واهميتها
علم الفضاء
يُعرف معرفة الفضاء بأنّه مجموعة متكاملة من المعارف العلمية المرتبطة باكتشاف الفضاء، ومعرفة جميع الموضوعات ذات الرابطة به، فهي تعتمد على نحوٍ رئيس على معارف الفيزياء والكيمياء، وايضا على معارف الهندسة الكلاسيكية، التي تعنى بطرح البحوث المتنوعة والتي تعود صلتها للفضاء على نحو ضروري، فمن أشهر الموضوعات التي تخدم معارف الفضاء هي البعثات الفضائية التي تحدث على يد اطلاق قذائف صاروخية مدارية محملة بأقمار صناعية على مبالغة يتخطى 55-2100 كم، ولعل أكثر الموضوعات تعقيدًا هي مسيرات الفضاء الإنسانية، التي تقصد للانخفاض على سطح القمر، ميزةًا عن مكوك الفضاء ومحطات سكايلاب، التي تشارك كلها في جمع كافّة البيانات المرتبطة بالفضاء، وبسببِ أن الأقمار الصناعية واحدة من التكنولوجيات المستخدمة لدراسة دراية الفضاء، فإنه في ذاك الموضوع سوف يتم المحادثة عن الأقمار الصناعية.الأقمار الصناعية
يُعرف الساتلايت إلى أنّه بدن صناعي يدور ويتحرك في ظل جسد أخر، بهدف التعليم بالمدرسة والتحليل ومعرفة الامور المرتبطة به، ولعل أبرز ما يميز الأقمار الصناعية عن الأقمار الأخرى المتواجدة في مدارت بخصوص الكواكب، أنها من صنع الأنسان، لكن حركتها ودورانها تشبة لحد هائل حركة الأقمار الطبيعية، مثلما وتلعب قوة الجاذبية دورًا في ربط القمر بالباحث، وبصرف النظر عن انتشارها الفضفاض، ولقد لوحظ من أنّ أكثريتها يتوقف عن الجهد، ولذا ما صرف العلماء للوقوف على واستيعاب الكون وحركة الكواكب بأسلوب أجدر، وبما يرتبط في بدايات الأقمار الصناعية، فيعد التحالف السوفيتي سبّاقًا في ميدان الأقمار الصناعية، ولقد كان الساتلايت انذاك مصنوعًا من المعدن، وبحجم 23 بوصة، وذلك ما صرف الولايات المتحدة الامريكية الأمريكية من البصر للقمر الصناعي على أنة وسيلة تكنولوجيا تساهم في تحديث عملية البحث العلمي، لتقدم في ما في أعقاب إفتراضات تخص بطريقة اطلاق تطبيقات تكنولوجيا، ذات إمكانيات جبارة، تقوم بعملية الدوران بخصوص الكرة الأرضية وغيرها من الكواكب، وهو ما يطلق عليه اليوم بالأقمار الصناعية المتقدمة، وتجيء ضرورة الأقمار الصناعية بمثابها تعاون في دراية الأوضاع المُناخية والتقلبات الجوية، وايضاً تخدم الطائرات بمعرفة الأساليب التي من اللازم ان تسكلها، ميزةًا عن أنها تقوم بتقريب الأجسام وتكبرها، الأمر الذي يسهل دراستها. أشكال الأقمار الصناعية نظرًا للانتشار الفضفاض للأقمار الصناعية، وتعدد الساحات التي يستعمل من أجلها ظهرت الاحتياج لتصنيفها تبعًا للوظيفة والمساندة التي يقوم بتقديمها، وبينما يجيء أهم أشكال الأقمار الصناعية: أقمار الجو الصناعية: تعرف باسم أقمار مرفق الرصد الجوي، والتي تستخدم لمراقبة وتسجيل الأوضاع المناخية والجوية على سطح الأرض، مثلما تساند أيضًا في التنبؤ بالنشاط البركاني، وأيضاً جميع الموضوعات المرتبطة بحالة البحر وأيضا الغطاء النباتي. أقمار الاستكشاف الصناعية: تخدم تلك الأقمار المقاصد العسكرية، فهي تتكون من أجهزت استشعار تعمل على نسق الأشعة أسفل الحمراء، فبواسطتها تقوم بتتبع القذائف الصاروخية، مثلما تقوم أيضًا بعملية التنصت على محاولة التفاوض السرية، وغيرها من الموضوعات المرتبطة بمجال الرصد العسكرية. أقمار الاتصالات الصناعية: هي أقمار متخصصّة بنقل وتضخيم العلامات الصوتية الراديوية عير أدوات الأرسال والاستقبال عامتها، والبالغ عددها ألفين ساتلايت، إذ تستخدمه جميع من شركة الإذاعة والتلفاز، وايضاً المحطات العسكرية، خصوصيةًا عن استعماله في التطبيقات التليفونية.تاريخ الأقمار الصناعيّة
الأقمار الصناعيّة كانت أشبه بالخيال قديماً، وقد كان إدوارد ايفرت هيل في سنة 1869 ميلاديّة قد كتب رواية قصيرة غير واقعيّة كتصوير لتدشين ساتلايتّ في الفضاء، وفي سنة 1903 ميلاديّة أصدرت قسطنطين تشياكوفسكي بأنّه تم استطلاع أسلوب وكيفية لدفع الأجهزة، وتوالت تلك الدراسات والاستكشافات والأطروحات حتى عام 1957 ميلاديّة وقتما أطلق التحالف السوفييتي في 4 تشرين الأول من ذلك العام أوّل ساتلايتّ أطلق أعلاه اسم سبوتنيك 1، ولعب سبوتنيك دوراً مهماً في ماراثون الفضاء وخصوصا مع أميركا، واستطاع ذاك القمر تحديد غزارة طبقات الغلاف الجوي العاليّة عن طريق قياس التبدل المداري، وفي 3 تشرين الثاني من عام 1957 ميلاديّة تم تدشين قمر سبتونيك 2 وقد كان يحمل كلباً تلقب لايكا، ونهضت أميركا الأمريكة بافتتاح المستكشف 1 في 31 كانون الثاني من عام 1958، واستمرت تلك التقدمات إلى ما أمسى فوقه هذه اللحظة.
المدرارات
المدار الأرضي الهابط (LEO): تتباين في الصعود 0 إلى ألفين كم أيّ 0 إلى 1240 ميلاً. مدار أرضي وسطي (MEO): تتنوع في الصعود من ألفين كم إلى -35786 كم، والمعلوم ايضا باسم المدار الدائري المتوسطّ. المدار المتوازي مع الأرض (GEO): مدار دائري يبلغ ارتفاعه 35786 كيلومتر. المدارات الأرضية العالية (HEO): يبلغ ارتفاعه أكثر من الصعود المدار المتواقت إلى ما لا عاقبة.
أهمية الأقمار الصناعية
في المدار الـ2 يبقى بحوالي ستمائة 3 قمرًا صناعيًا، أما المداران الـ3 والـ4 فهما بحوالي ألف قمر صناعي، و خمسمائة في مدارات هابطة، و خمسين في المدارات الوسطى، والأرض عشرين 1000 كيلومتر عديد منها في مدار راسخ، وهو 36 1000 كيلومتر من الأرض، وبات الحطام، وتدشين تلك الأقمار الصناعية من الأرض من خلال القذائف الصاروخية إلى المدار المحدد من قبل المطلق. في سنة 1869، كتب إدوارد إيفريت هيل حكاية قصيرة وهمية كصورة لافتتاح ساتلايت في الفضاء. في سنة 1903، أصدر قسنطينة Chyakovsky أسلوب وكيفية لدفع الأجهزة. تلك الاكتشافات، في سنة 1957، حينما أطلق التحالف السوفياتي في 4 تشرين الأول من ذاك العام أول ساتلايت يلقب سبوتنيك 1، لعبت سبوتنيك دورا هاما في ماراثون الفضاء، وخصوصا مع الولايات المتحدة الامريكية. إستطاع القمر من تحديد غزارة الغلاف الجوي عن طريق القياس في 3 تشرين الثاني 1957، تم تدشين Satonicik II مع Leica. أطلقت أميركا Navigator 1 في 31 كانون الثاني 1958، وظلت تلك التقدمات ما هي أعلاه حالا.
اجزاء القمر الصناعى
لا تتشبه اجزاء القمر الصناعى باختلاف الاشكال والاحجام غير أن أكثريتها تملك ما ليس أقل من اثنيين من الاجزاء المشتركة وهي الهوائي ومنبع الطاقة ، إذ يقوم الهوائي بارسال واستقبال البيانات من والى الارض ومنبع الطاقة ربما ان يكون الالواح الشمسية او البطاريات العملاقة ، فالالواح الشمسية تقوم بتغيير اشعة الشمس الى كهرباء .
مثلما ان القمر الصناعى يشتمل على كاميرات واجهزة استشعار علمية لجمع البيانات عن الارض وهوائها وارضها ومائها وفي عدد محدود من الاحيان تستخدم هذه المعدات العلمية لجمع البيانات عن الإطار الشمسي